خليفة رسول الله
أمير المؤمنين أبو بكر الصديق
(13 هـ)
هو عبدالله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي، أبو بكر الصديق بن أبي قحافة، خليفة رسول الله
أمه أم الخير، سلمى بنت صخر.
أمه أم الخير، سلمى بنت صخر.
ولد بعد الفيل بسنتين وستة أشهر و كان أول من آمن من الرجال، لقب بعتيق.
أنفق أمواله على النبي
وفي سبيل الله، قال رسول الله
: «ما نفعني مال ما نفعني مال أبي بكر»".
وفي سبيل الله، قال رسول الله
: «ما نفعني مال ما نفعني مال أبي بكر»".
وقال عمرو بن العاص: يا رسول الله أي الرجال أحب إليك؟ قال: «أبو بكر»".
وقال
: «لو کنت متخذا خلیلا لاتخذت أبا بکر خليلا» ".
: «لو کنت متخذا خلیلا لاتخذت أبا بکر خليلا» ".
وهو المشار إليه في قوله تعالى : ﴿ إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾.
أول خليفة بعد رسول الله
أم المسلمين في مرض موت رسول الله
.
أم المسلمين في مرض موت رسول الله
.
شهد له النبي
على التعيين بالجنة.
على التعيين بالجنة.
صحب النبي
سنة قبل البعثة وسبق إلى الإيمان به واستمر معه طول إقامته بمكة، ورافقه في الهجرة، وفي الغار وفي المشاهد كلها، وكانت الراية معه يوم تبوك.
سنة قبل البعثة وسبق إلى الإيمان به واستمر معه طول إقامته بمكة، ورافقه في الهجرة، وفي الغار وفي المشاهد كلها، وكانت الراية معه يوم تبوك.
قال ابن حجر في الإصابة: ومناقب أبي بكر رضي الله عنه، كثيرة جدا، ومن أعظم مناقبه قول الله تعالی:
﴿ إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾.
كانت خلافته رضي الله عنه سنتين.
قاتل أهل الردة الذين منعوا الزكاة. وقال: «والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة»".
توفي رضى الله عنه في ذي القعدة سنة ثلاث عشرة للهجرة.
قال شيخ الاسلام بن تيمية الإسلام: كان صديق الأمة وأفضلها بعد نبيها يقول:" أطيعوني ما أطعت الله، فإذا عصيت الله فلا طاعة لي عليكم".
قال شيخ الاسلام بن تيمية الإسلام: كان صديق الأمة وأفضلها بعد نبيها يقول:" أطيعوني ما أطعت الله، فإذا عصيت الله فلا طاعة لي عليكم".
